The Basic Principles Of مصر حبيبتي الغالية عليا
The Basic Principles Of مصر حبيبتي الغالية عليا
Blog Article
.. لتدخل مصر عهدا جديدا يليق بها وبقدرها وقدر تضحيات شعبها.
«وُلِدَ الهُدَى فَالكَائِنَاتُ ضِيَاءُ».. الأوقاف تحدد موضوع خطبة الجمعة القادمة
حدث بالفن
الرئاسة الفلسطينية تدين مجزرة طولكرم وتحمل الاحتلال المسؤولية الكاملة عن تداعياتها
«كانت هتعمل عملية بسبب التنمر عليها».. والدة «مريم» ضحية حقنة البنج بالمنوفية: «عاوزة حق بنتي»
مقتل حسن جعفر قصير صهر حسن نصر الله جراء ضربة إسرائيلية في دمشق (وسائل إعلام سورية)
قرارات جمهورية وتكليفات من السيسي للحكومة.. نشاط الرئيس الأسبوعي
إِنَّ هَذَا اليَوْمَ المَوْعُودَ يَوْمٌ أَنْعَمَ اللهُ فِيهِ عَلَى مِصْرَ وَأَهْلِهَا بِنِعْمَتِهِ العَظِيمَةِ، حِينَ اشْتَعَلَ فِي المصْرِيِّينَ الحَمَاسُ وَتَنَزَّلَتْ فِيهِم البُطُولَةُ، وَتَجَلَّى اللهُ تَعَالَى فِي ذَلِكَ اليَوْمِ المَهِيبِ عَلَى جَيْشِ مِصْرَ بِنَصْرٍ عَظِيمٍ، لِيبَقْىَ ذَلِكَ النَّصْرُ دَلِيلًا عَلَى البَسَالَةِ وَالبُطُولَةِ وَالفِدَاءِ مِنَ الجُنْدِيِّ المصْرِيِّ العَظِيمِ، وَشَاهِدًا عَلَى الإِرَادَةِ النَّافِذَةِ لِشَعْبِ مِصْرَ العَظِيمِ، وَبُرْهَانًا عَلَى عَبْقَرِيَّةِ التَّخْطِيطِ فِي قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ، وَقُدْرَتِهَا عَلَى النَّحْتِ فِي الصَّخْرِ وَتَحَدِّي المُسْتَحِيلِ، وَإِعَادَةِ بِنَاءِ قُدْرَاتِ قُوَّاتِنَا المسَلَّحَةِ فِي وَقْتٍ قِيَاسِيٍّ حَيَّرَ العَالَم وَأَدْهَشَهُ.
مصرُ التى أحببتُها سأظلُ فى حضنى لها درعاً تذودُ بأهلِها أبْني لها بين النجوم منارةً أعلو بها بين البلاد حضارةً أشدو بها
وقالت دار الإفتاء إن لقب «أم الدنيا» ضارب في عمق التاريخ وتعود جذوره إلى زمن النبي نوح عليه السلام، مشيرة إلى أن كتب التاريخ تؤكد أن أرض مصر هي بالفعل أرض مباركة.
السيسي من الأكاديمية العسكرية: مصر حققت نصراً سيبقى خالداً في ذاكرة هذا الوطن
فيعام الرمادة، أثناء تولي عمر بن الخطاب رضي الله عنه الخلافة، كانت القحط قد هم بهم وأصبحت جزيرة العرب click here لا تجد ما تسد به حاجاتها، فصاروا بحاجة إلى طلب العون من مصر التي كان يحكمها عمرو بن العاص رضي الله عنه الذي كان بمصر، وأرسل عمر بن الخطاب رسالة إلى عمرو بن العاص – رضي الله عنهما، ليقول له: (وغوثاه.
تشييع جندي مصري قُتل في اشتباك مع قوات إسرائيلية قرب معبر رفح
ونقلت دار الإفتاء عن المؤرخ عبدالرحمن بن عبدالله بن عبدالحكم، أبو القاسم المصري في كتابه "فتوح مصر والمغرب"، قوله: "عن عبدالله ابن عباس رضي الله عنهما: أن نوحًا عليه السلام قال لابنه حينما أجاب دعوته: اللهم إنه قد أجاب دعوتي؛ فبارك فيه وفي ذريته وأسكنه الأرض المباركة، التي هي أم البلاد، وغوث العباد، التي نهرها أفضل أنهار الدنيا، واجعل فيها أفضل البركات وسخِّر له ولولده الأرض وذلِّلها لهم، وقوِّهم عليها".
Report this page